شبكــة سبهــا المنوعــــة
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلي أسرة الشبكـــة
سنتشرف بتسجيلك
شكراً بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد 829894
إدارة الشبكـــة بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد 103798
شبكــة سبهــا المنوعــــة
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلي أسرة الشبكـــة
سنتشرف بتسجيلك
شكراً بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد 829894
إدارة الشبكـــة بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد 103798
شبكــة سبهــا المنوعــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكــة سبهــا المنوعــــة

ஓღஓ شبكــة سبهــا المنوعــــة ஓღஓ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» سبها وفيروس كورونا
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالخميس 28 مايو - 14:40 من طرف سيف الإسلام

» المكتبة الشاملة
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالأربعاء 27 مايو - 11:56 من طرف إبراهيم البغدادي

» معنى الفقه لغة واصطلاحا
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالإثنين 25 مايو - 7:47 من طرف إبراهيم البغدادي

» شرح حديث من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالإثنين 25 مايو - 7:42 من طرف إبراهيم البغدادي

» الآن متشابهات القرآن في جدول
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالإثنين 25 مايو - 7:22 من طرف إبراهيم البغدادي

» حكم صيام الست من شوال قبل القضاء
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالإثنين 25 مايو - 7:11 من طرف إبراهيم البغدادي

»  question for everybod
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالسبت 28 سبتمبر - 21:38 من طرف سيف الإسلام

» استبدل برنامج الشيرت ببرنامج ميدروب
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالسبت 28 سبتمبر - 21:28 من طرف سامي

» وادي عتبة بلادي
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالسبت 28 سبتمبر - 21:20 من طرف ضرغام

» من أقوال العلماء
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالسبت 28 سبتمبر - 21:15 من طرف منير

» لماذا عاشوراء يكفر سنة ويوم عرفة يكفر سنتين
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالسبت 28 سبتمبر - 21:12 من طرف منير

» تعظيم حق الجار
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالجمعة 27 سبتمبر - 20:16 من طرف إبراهيم البغدادي

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

.: عدد زوار الشبكة :.


 

 بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إبراهيم البغدادي
المدير العــام
المدير العــام
إبراهيم البغدادي


عدد الرسائل : 1850
العمر : 38
إحترام المنتدى : بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد 111010
كيــف تعـــرفت إلينــا : غير ذلك
تاريخ التسجيل : 08/02/2009

بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Empty
مُساهمةموضوع: بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد   بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد Emptyالخميس 5 سبتمبر - 22:17

الخطبـــــــــــــــــــــة الأولـــــــــــــــــى
إِنَّ الْحَمْدَ لله، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغفِرُه، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَه، وَمَنْ يُضْلِل فَلَا هَادِيَ لَه، وَأَشْهَدُ أَن لَّا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُه.
)يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ(.
)يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُواْ اللَّهَ الَّذِي تَسَّاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً(.
)يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ وَقُولُواْ قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُّطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً(.
أمَّا بعدُ: فإنَّ أصدق الحديث كتابُ الله تعالى وخيرَ الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشرَّ الأمور مُحدَثاتها، وكلَّ محدثة بدعة، وكلَّ بدعة ضلالة، وكلَّ ضلالة في النار.
أيها المسلمون: إنَّ نِعَم اللهِ تعالى علينا كثيرة، لا نستطيعُ عَدَّهَا أَوْ حصرها. يقولُ تعالى: ﴿ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾.
أيها المسلمون: إِنَّ أعداءَنَا يُحاوِلون جادِّين، زعزعةَ استِقرارَ بلادِنا وأمنِنَا، مُستغلِّين في ذلك بعضًا من أبناءِ هذا الوطن، بِتلويثِ أفكارِهِم، وتحريضِهِم على ما يضرُّهُمْ ولا ينفعُهم، فأعظمُ نِعَمُ اللهِ على الإنسان، بعد نعمةِ الإسلام، هيَ نعمةُ الأمنِ والاِستقرار.
فَإنَّ حاجة الإنسان للأمنِ والاِطمئنان؛ كحاجتِه إلى الطعام والشراب، والعافيةِ للأبدان، كيف لا، وقد جاء الأمنُ في القرآن والسنة، مَقرُونًا بالطعام، الذي لا حياة للإنسان، ولا بقاء له بدونه؟! وقدِ امتنَّ الله به على عباده، وأمرهُمْ أنْ يَشكُروا هذه النِّعَم بإخلاص العبادة له؛ فقال تعالى: ﴿ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ ﴾، وقال تعالى؛ في الوعدِ بحُسن الجزاء، وعظيمِ المثوبة للمؤمنين: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ ﴾.
فإذا عَمَّ الأمنُ في البلادَ، وألقى بظلِّه على الناس، فقد أَمِنَ الناسُ على دينهم وأنفسِهِم وعُقُولهم، وأمِنُوا على أموالهم وأعراضِهِمْ.
وفي رِحابِ الأمنِ وظلِّه؛ تعُمُّ الطمأنينةُ النُّفوس، ويسودُها الهُدُوء، وتعمُّها السعادة؛ كما قال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "مَن أصبح منكم آمنًا في سِرْبِه، مُعافًى في جسده، عنده قوتُ يومه فكأنما حِيزَتْ له الدُّنيا" رواه الترمذي.

أيها المسلمون: إنَّ مِنَ الخطَأ قِصَرُ مَفْهومِ الأمنِ على نِطاقٍ ضيِّق، متمثِّلٍ في مُجَرَّدِ حماية المجتمعِ من السرقةِ أو النَّهب، أو القتلِ وأمثالِ ذلك، فمفهومُ الأمنِ أعمُّ مِنْ ذلكُمْ وأجلُّ، إنَّه يشمل التمسُّك بعقيدة التوحيد، والبُعدُ عَنِ الشركِ وموالاةُ الأعداء.
الأمنُ بمفهومِهِ الشامل؛ يتمثَّلُ فِي حمايةِ المجتمعات، وحِفظِهَا مِنَ الوُقُوع في الشبُهاتِ والشهوات؛ عبر دُعاةِ التَّخريب، وما يُبَثُّ في الصُّحُفِ والْقَنَوَات وعلى وسائل التواصل المختلفة.
بالأمنِ أيها المسلمون؛ تصْلُحُ الحياة، وَتَنْبَسِطُ الآمال، وَتَتَيَسَّرُ الأرزاقُ، وتزيدُ التِّجارات، وتتقدَّمُ معهُ التنمية، وينتشر فيه العلمُ والتَّعليم، وَيَعُزُّ فيه الدِّينُ والْعَدْل، وَيَظْهَرُ فِيهِ الْأَخْيَارُ عَلَى الْأَشرار، وَتُوَظَّفُ فِيهِ الْأَمْوَالُ فِي كُلِّ مَشْرُوعٍ نَافِعٍ لِلْفَرْدِ وَالْمُجْتَمَع. والأمنُ تُحقَنُ فيه الدِّماء، وتُصَانُ الأموالُ والأعراض، وتَنامُ فيه العُيُون، وتطمَئِنُّ المضاجع، يتنعَّمُ بِهِ الْكبيرُ والصغيرُ، فَالْأَمْنُ مِنْ نِعَمِ اللهِ الْعُظْمَى وَآلَائِهِ الْكُبْرَى، لَا تصلُحُ الحياةُ إلاَّ به، ولا يَطِيبُ العيشُ إلَّا بِاستِتْبابِه؛ وَلِذَلِكَ جَعَلَهُ اللهُ مِنْ نَعِيمِ أَهْلِ الْجَنَّةِ الدَّائِم، قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنِينَ ﴾.
أقولُ مَا تَسْمعون، وأستغفرُ الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم، ولا حوْلَ ولا قوةَ إلَّا بالله العَلي العَظيم.
الخطبـــــــــــــــــــــة الثانيــــــــــــــة
الْحَمْدُ لله حَمْداً كَثِيراً كَمَا يُحبُّ ربُّنا ويرْضَى، وأشهدُ أن لَّا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لَا شريكَ له، عالِمُ السِّرِّ وأخْفَى، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّداً عبدُهُ ورسُولُه، صَلَّى اللهُ عليهِ وعلى آلِهِ وصحْبِه، وسلَّمَ تسْليماً كثيراً.
وَبَعْد فيأيها المسلمون: إن من نعم الله علينا؛ أن هيأ لنا هذا الجيش الذي حفظ اللهُ بِهِ أمْنَ البلاد، وصانَ بِهِ مُقَدَّرَاتُهَا وثرواتها، فجيشكمْ بفضل الله تعالى؛ قد نشر الأمنَ والأمان، وإن نعمةَ الأمنِ كما أسلفنا؛ مِنْ أَجَلِّ النعم، بعد نعمة الإسلام، ولذا قال ربنا في كتابه العزيز: ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَماً آمِناً وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ ﴾.
إن هذا الجيش قد تصدى لمخططاتٍ خارجية، بتنفيذ أيادٍ داخلية، من أبناءِ هذا الوطن، والذين لا هَمَّ لهم، إلا السلطةُ والمال، هذا الجيش؛ الذي يتصدى لطائفةٍ مارقة، وفئةٍ ضالة، وعصاباتٍ ومُرتزقة من الخارج، تعدَّدَتْ أسماؤُهُمْ، واتحدتْ أهدافُهُمْ، ومنهجُهُمْ وأفكارُهُمْ.
وفي كل يوم يحققُ جيشُنَا انتصاراتٍ عظيمة، أرعبتْ كلَّ خائنٍ في هذه البلاد، وأذهلتِ القريبَ والبَعِيد، فاشكُرُوا اللهَ على هذا النصرِ المُبِين، الذي اسْتُرِدَّتْ بِهِ خيراتُكُمْ وثرواتُكُمْ، وحُفِظَتْ به مُقدَّرَاتُكُمْ، فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .
أيها المسلمون: إن الواجبَ علينا تجاه هذا الجيش؛ أن لا يُنْسَى مِنَ الدعاء، وأَنْ يُذْكَرَ بِالجميلِ والثناء، وأن يُبتعَدَ به عَنْ كُلِّ تَشْوِيهٍ وَازْدِرَاء، وَأَن لا يُشَكَّكَ فِي قُدُرَاته، وَأَن تُثَمَّنَ جُهُودُه، فَقَدْ قال نَبِيُّكُمْ صلى الله عليه وسلم: "مَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوه؛ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا مَا تُكَافِئُوهُ فَادْعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوْا أَنْ قَدْ كَافَأْتُمُوه" رواه أحمد وصححه الألباني، وقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "مَنْ لَمْ يَشْكُرِ النَّاسَ لَمْ يَشْكُرِ اللَّهَ" رواه أحمدُ والترمذي.
فيا أيها المسلمون: التَفُّوا حَوْلَ جَيْشِكُمْ، وَادْعَمُوهُ بِالكَلِمَةِ والدُّعاء، فهذا أقلُّ مَا نُقَدِّمُهُ لأولئكَ الرجال؛ الَّذِينَ قَدَّمُوا أَنفُسَهُمْ لِإِعْلَاءِ كلمةِ الله، ولِلْقَضَاءِ عَلَى تِلْكَ الشِّرْذِمَةِ الخارجية المارقة.
اللهم أعِزَّ الإسلامَ والمسلمين، وأذِلَّ الشركَ والمشركين، ودمِّرْ أعداءَ الدين، وانصُر عبادَك المُوَحِّدين، واجعلْ هذا البلدَ آمنًا مُطمئِنًا، وسائرَ بلاد المسلمين. اللهم احفظْ بلادَنا، اللهم انصُر جيشَنَا وقيادَتَه. رَبَّنَا ءَاتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي اءَلاْخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَآخِرُ دَعْوَانَا أَنِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sabha.alafdal.net
 
بدء عودة الأمن تدريجيا للبلاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كوبلر في جلسة مجلس الأمن حول ‫‏ليبيا‬
» مجلس الأمن يتبنى الاتفاق السياسي في ‫ليبيا
» عودة
» عودة الطلبة والطالبات إلى المدارس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكــة سبهــا المنوعــــة :: المنتديات الإسلامية :: قسم الخطب المنبرية-
انتقل الى: