لدي في عقلى ما يدعنى أفكر

نظافة المدن: الكل سوف يخرج من الموضوع بانه فاهم وانه لا يفعل شي بخصوص نظافة مدينة وانه ليس مساهم فى القمامة التى نتركها فالشارع وينسب النظافة لوزارة المرافق والبيئة انا برأيي فأن الوزارة قائمة بعملها على قدر المستطاع ولكن نحنا قائمون بدورنا وعلى قدر المستطاع لكن بطريقة عكسية كيف؟ نحنا وفي ابسط الحالات تجد حاوية القمامة اماامك فالشارع من بخلنا لا نستطيع رميها في وسط الحاوية ونرميها بجانب الحاوية وإن لم توجد الحاوية فى ابسط الاشياء نشتري أكياس القمامة فلا يصل سعرها 1.50د معقول نقلب القمامة فى وسط الشارع !!! انا أستغرب اانا لا أجزم انى أيضا مساهم في زيادة الحمل على عمال النظافة الذين وفى عز القايلة ينظفون مانتركه على الطرقات لدرجة ان الرصيف أصبح أسود من القمامة أهذا يرضينا هذا لا يرضي حتى الله أقل عمل بإمكانى أن افعله أخصص مكان للقمامة يجمع فى مكان واحد بهذا حافظة على صحتك ونظافة مدينتك وما رأبك؟ وماذا تستطيع أن تضيف برأيك ؟؟؟؟

كلامك في محله
نحن نستطيع أن نغير أنفسنا
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
أقل شي تشرب مية او تاكل شكلاطة كان ما في وين تلوح بقايا الاكل حطها في كيس بعدها لوحها في مكانها المخصص
بصراحة عن نفسي كان كليت اي شي في الشارع وخصوصا إذا كانت بسيطة نحط فيها في جيبي إذا كنت نتمشى وإذا كنت في السيارة نخلي فيها في السيارة وبعد نوصل نحطها في مكانها، يعني بصراحة قايم بدوري والحمدلله ، والله شاهد على كلامي.
بس المشكلة فينا نحن.
أذكر قبل اسبوع ونصف كنت ماشي على رجليا قرب شارع مكاتب 5 أكتوبر كان قدامي أفارقة ياكلوا في عنب من كيس ، ويطيح منهم العنب فظنيت انهم يلوحو في البقايا في الشارع وعلى الرصيف ، فلحقتهم وقلت لهم خيركم تلوحوا في البقايا على الرصيف والرصيف يمشو عليه الطلبة والمواطنين، قالولي معليش ما كان عندنا ، الكيس مهرود يعني مشروك فيه ثقب، فرفع الكيس وفعلا كان مثقوب وشده بيده كويس ومشى على حاله.

فالمشكلة فينا نحن، يجب أن نبدأ بأنفسنا.

والسلام عليكم

والله كلام خوي البغدادي حلو حلو حلو ما عندي ما نزيد عليه

نبدأ بأنفسنا قبل كل شي

أؤيد كلام المدير العام

حتى هيئة النظافة مقصرين

Majdi كتب:

نظافة المدن: الكل سوف يخرج من الموضوع بانه فاهم وانه لا يفعل شي بخصوص نظافة مدينة وانه ليس مساهم فى القمامة التى نتركها فالشارع وينسب النظافة لوزارة المرافق والبيئة انا برأيي فأن الوزارة قائمة بعملها على قدر المستطاع ولكن نحنا قائمون بدورنا وعلى قدر المستطاع لكن بطريقة عكسية كيف؟ نحنا وفي ابسط الحالات تجد حاوية القمامة اماامك فالشارع من بخلنا لا نستطيع رميها في وسط الحاوية ونرميها بجانب الحاوية وإن لم توجد الحاوية فى ابسط الاشياء نشتري أكياس القمامة فلا يصل سعرها 1.50د معقول نقلب القمامة فى وسط الشارع !!! انا أستغرب اانا لا أجزم انى أيضا مساهم في زيادة الحمل على عمال النظافة الذين وفى عز القايلة ينظفون مانتركه على الطرقات لدرجة ان الرصيف أصبح أسود من القمامة أهذا يرضينا هذا لا يرضي حتى الله أقل عمل بإمكانى أن افعله أخصص مكان للقمامة يجمع فى مكان واحد بهذا حافظة على صحتك ونظافة مدينتك وما رأبك؟ وماذا تستطيع أن تضيف برأيك ؟؟؟؟

المشكلة كل مرة نسمعوا في حملات نظافة كل 7 أو 8 شهور
ما فيه فايدة
ضروري كل واحد يهتم بنفسه

ليش ما نعملوا حملة نظافة كل شهر أو الأفضل نوعوا الناس

نديرو ندوة تشارك فيها مؤسسات المجتمع المدني

والله ما عندي ما نزيد على كلامكم

يعطيك العافية خوي مجدي

التغيير الحل الوحيد
نبدو بأنفسنا كيف ما قال خوي المدير العام
أتمنى لبلادنا وبالأخص سبها أن تتنظف

بس الحالة نحس فيها تغيرت نوعا ما

صح ان في ناس تلوح في الشارع

هذوما جهلة بصراحة، يعني العيب في الناس

المشكلة مش في حملات النظافة شن الفايدة؟؟؟ انحطوا فالكنايس وبعدين انظفوهم ونرجعوا انحطوهم ما فيش فايدة المفروض فيه كيف ماتفضلوتوا فيه ندوات وملصقات فالشوارع والاماكن يلى يوضعوا فيها الكنايس ولكن المفروض مايوضعوش فيها القمامة والنقطة المهمة هيا المفروض احنى نمشو للجهة المختصة بالنظافة وانقولولها وفرولنا حاويات القمامة وسيطروا علي مشكلة القمامة يعنى ايكون فيه ضغط عليهم لدرجة ينفدوا الطلبات يلى عليهم

أنا أقترح أن على الجهات المختصة يحطوا مش حاويات هذه بكري
بس يحطولنا سطولة في كل مكان ، يعني كل 5متر يحطوا سطل
باش حتى اللي ياكل اي حاجة يلقى وين يحط
واحد ياكل جيلاطي في الشارع ما يلقى وين يحطه
او ياكل شكلاطة او حلوة يعني ما عنده وين يحط
أنا نعني الناس اللي تمشي على رجليها، أو حتى الاطفال
بعد يشوفو الاطفال هذه الاماكن المخصصة مستحيل بيوسخوا الشارع
احسبوها بروحكم

تقبلوا تحياتي

كل واحد يبدأ بنفسه ويساهم في تنظيف الحي اللي ساكنه

انا نشوف الموضوع ما يحتاج كل هذا

بس الواحد منا يقوم بدوره في سبيل وطنه

والله يافراس انا انوافقك فى الرأي